اخبار ثقافية واجتماعية وفنية
وكالة نخيل عراقي | متابعة
صدرت حديثاً عن دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع في العراق- بغداد، رواية "قصة أسناني" للكاتبة المكسيكية فاليريا لويزلي، وترجمة عبير عبد الواحد.
في هذه الرواية تتساءل الكاتبة: "هل يمكن للأدب لعب دور الوسيط؟ بين المعرض الفنّي ومصنع العصير، بين الفنانين والعمال، بين الأعمال الفنية والعصير؟
هل بإمكان الأدب ربط عالمين بعيدين ولكن متجاورين؟" توصف رواية "قصة اسناني بانها منفردة في نوعها من الناحية الاسلوبية، ومتجذرة في الإرث الغني لأدب أمريكا اللاتينية. وهي في الوقت نفسه قصة غامضة، أخاذة وساحرة بصورة مبهجة.
وفاليريا لويزلي، روائية مكسيكية حائزة على عدة جوائز أدبية، وقد تُرجمت أعمالها إلى أكثر من عشرين لغة عالمية بعد حصولها على إجازة في الفلسفة من الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك، انتقلت لويزلي إلى نيويورك سيتي حيث أتمت دراسة الأدب المقارن في جامعة كولومبيا ونالت شهادة الدكتوراة.
تعمل حاليا في تدريس الأدب والكتابة الإبداعية في جامعة هوفسترا في نيويورك. تبرع فاليريا لويزلي في الأعمال الواقعية والقصص الخيالية على حدٍّ سواء، كما أنها تعتبر أحد أكثر الأصوات المكسيكية الشابة المثيرة للجدل.
ومن أعمالها " وجوه في الزحام" (صدرت ترجمتها العربية عن دار المدى بترجمة عبير عبدالواحد)، " أرصفة "، " قصة أسناني "، " أخبرني كيف تكون النهاية" ومؤخرا " أرشيف الأطفال المفقودين ".
حازت على جائزتين من جوائز لوس آنجلس تايمز للكتاب بالإضافة إلى جائزة الكتاب الأميركي. وقد رُشِّحت مرتين لجائزة الدائرة الوطنية لنقاد الكتب دائرة نقاد الكتب الوطنية، وجائزة مراجعات كيركوس لأفضل الكتب الأدبية.
...........................
الاخبار الثقافية والاجتماعية والفنية والقصائد والصور والفيديوهات وغير ذلك من فنون يرجى زيارة موقع نخيل عراقي عبر الرابط التالي :-
او تحميل تطبيق نخيل
للأندرويد على الرابط التالي
لاجهزة الايفون
او تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي